يخلط المخيال الشّائع بين كلمتين يتواتر استعمالهما معا، ويتواتر في بعض الأحيان تعاوضهما وهما كلمتا النّجاح والسّعادة. والحقّ أنّ الكلمتين مختلف معناهما تماما.
النّجاح:
يتّصل النّجاح بتحقيق جماع أشياء في العالم الخارجيّ. فيمكن أن يكون النّجاح نجاحا في العمل
شاع في السّنوات الأخيرة الحديث عن ثنائيّة الأنا والآخر، ورغم أنّ موضوع الغيريّة هو موضوع فلسفيّ قديم طُرح منذ الفلسفة اليونانية القديمة وعاد إليه فلاسفة محدثون من الأعلام شأن ليفيناس(Lévinas)، فإنّ ما يجري اليوم في العالم من صراعات وحروب وإرهاب
أذكر أني مرة اختلفت مع أحد الأساتذة الكبار الذي كان قاسيا على طالب ارتكب خطأ…حاولت أن أفسر له خطأ الطالب من منظور علم النفس، فأجابني الأستاذ:
واش دخل علم النفس في الحكاية…
نسيت أن أخبركم أن ذاك الأستاذ كان من كبار الدكاترة
لا يبلغُ اهتمامُ الغيورُ بالموضوع الّذي يطمحُ إلى امتلاكه مبلغ اهتمامه بما يمنحهُ هذا الموضوعُ من لذّة للآخر، وفي حقيقة الأمر، يتوق الغيورُ إلى الاستحواذ على منزلة الآخر، مثل حال إبليس الّذي لم يكن يهتمّ كثيرًا برضا الله عنه
Nous utilisons les cookies afin de fournir les services et fonctionnalités proposés sur notre site et afin d’améliorer l’expérience de nos utilisateurs